الاعجاز العلمي في سورة التين
ماده ينتجها جسم الانسان وتزيل اعراض الشيخوخه !!!
زداد إفراز هذه المادة تدريجيا من مخ الإنسان بداية من سن 15 حتى 35 سنة ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من جسم الانسان ..
أما بالنسبة للجميل فقد وجدت بنسبة قليلة.
لذا اتجهت الأنظار للبحث عنها في النباتات وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية والتي لها الأثر الأكبر في إزالة أعراض الشيخوخة ..
فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات ( التين والزيتون ) وصدق الله العظيم إذ يقول في كتابه العظيم :
(والتين والزيتون (1) وطور السنين (2) وهذا البلد الأمين (3) لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم (4) ثم رددناه أسفل سافلين )
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
تفكر في قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الأنسان في أحسن تقويم ثم ردوده بعد ذلك أسفل سافلين .
وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون وجد أن استخدامها من التين وحده أو الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الأنسان إلا بعد المادة المستخلصة من التين والزيتون معا.
قام بعد ذلك فريق من العلماء اليابانيين بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير وكانت أفضل
نسبة هي 1 تين 7 زيتون
ام الدكتور طه ابراهيم بالبحث في القرآن الكريم فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتون فقد ورد ذكره ستة مرات ومرة واحدة ضمنيا في سورة المؤمنون (وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين )
قام الدكتور طه ابراهيم بإرسال كل المعلومات التي جمعها من القرآن الكريم إلى فريق البحث الياباني وبعد أن تم التأكد من أشارة ذكر ماتوصلوا إليه في القرأن الكريم منذ أكثر من 1428 عام أعلن رئيس فريق البحث الياباني إسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الاختراع للدكتور طه ابراهيم خليفة ..
بسم الله الرحمن الرحيم :
والتين والزيتون (1) وطور السنين (2) وهذا البلد الأمين (3) لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم (4) ثم رددناه أسفل سافلين (5) إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون (6) فما يكذبك بعد بالدين (7) أليس الله بأحكم الحاكمين
صدق الله العظيم
ماده ينتجها جسم الانسان وتزيل اعراض الشيخوخه !!!
زداد إفراز هذه المادة تدريجيا من مخ الإنسان بداية من سن 15 حتى 35 سنة ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من جسم الانسان ..
أما بالنسبة للجميل فقد وجدت بنسبة قليلة.
لذا اتجهت الأنظار للبحث عنها في النباتات وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية والتي لها الأثر الأكبر في إزالة أعراض الشيخوخة ..
فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات ( التين والزيتون ) وصدق الله العظيم إذ يقول في كتابه العظيم :
(والتين والزيتون (1) وطور السنين (2) وهذا البلد الأمين (3) لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم (4) ثم رددناه أسفل سافلين )
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
تفكر في قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الأنسان في أحسن تقويم ثم ردوده بعد ذلك أسفل سافلين .
وبعد أن تم استخلاصها من التين والزيتون وجد أن استخدامها من التين وحده أو الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الأنسان إلا بعد المادة المستخلصة من التين والزيتون معا.
قام بعد ذلك فريق من العلماء اليابانيين بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير وكانت أفضل
نسبة هي 1 تين 7 زيتون
ام الدكتور طه ابراهيم بالبحث في القرآن الكريم فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتون فقد ورد ذكره ستة مرات ومرة واحدة ضمنيا في سورة المؤمنون (وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين )
قام الدكتور طه ابراهيم بإرسال كل المعلومات التي جمعها من القرآن الكريم إلى فريق البحث الياباني وبعد أن تم التأكد من أشارة ذكر ماتوصلوا إليه في القرأن الكريم منذ أكثر من 1428 عام أعلن رئيس فريق البحث الياباني إسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الاختراع للدكتور طه ابراهيم خليفة ..
بسم الله الرحمن الرحيم :
والتين والزيتون (1) وطور السنين (2) وهذا البلد الأمين (3) لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم (4) ثم رددناه أسفل سافلين (5) إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون (6) فما يكذبك بعد بالدين (7) أليس الله بأحكم الحاكمين
صدق الله العظيم